العنف ضدّ المرأة وحياتها بعد الطلاق، ومفاهيم العيب والحرام التي لا يُفسّرها المجتمع المحافظ سوى بكلمة "هيك!"، وقوّة المرأة وقدرتها على تغيير واقعها، والقسمة والمكتوب،
يرى سامر راشد أنّ "تجلّيات غجريّة" منحه فرصة ليُظْهِرَ ما في جعبته من القدرات، الّتي تجعله مساهمًا في الإنتاج الموسيقيّ الفلسطينيّ بعامّة، وأحد المجتهدين لتحسين